CONSIDERATIONS TO KNOW ABOUT ضغوط الحياة اليومية

Considerations To Know About ضغوط الحياة اليومية

Considerations To Know About ضغوط الحياة اليومية

Blog Article



في العمل، قد تتضمّن الضغوطات مواعيد تسليم مشاريع، ضغوطات مالية، تنافس مهني، وصعوبات في التواصل مع الزملاء أو الرؤساء.

من لا يقول كلمة "لا" يقضي أغلب وقته مضغوطاً نفسياً؛ لذا تعلَّم أن تقول "لا" عندما تتعرَّض لما لا يناسبك أو يُشكِّل عبئاً عليك، ولا تجامل أو تهتم لإرضاء الآخرين على حساب أعصابك وراحتك النفسية.

اقرأ أيضًا: أهم خدمات الرعاية الصحية عن بعد للصحة النفسية

تتجسد مخاطر عدم التعامل المثالي مع ضغوطات الحياة في تكوين تأثير سلبي على الحالة النفسية للأشخاص، والتأثير على الصحة العامة، وإصابة الإنسان بالفزع والارتباك مما يجعله أكثر عرضة للخطأ والخطر، وفي هذا المقال سنتناول طرق التعامل مع ضغوطات الحياة.

ويمكن أن تساعدك اليوغا على الاسترخاء وتخفيف التوتُّر والقلق.

تأثيرات فسيولوجيّة: تعرف أيضاً بالتأثيرات الجسديّة، وهي التي تحدث في وظائف أعضاء الجسم، كتحسين عمليّة التمثيل الغذائيّ التي تعمل على إمداد الجسم بالطاقة؛ لتمكّنه من مواجهة الضغوطات، وتحسين نشاط عضلة القلب؛ لتتمكّن من ضخ الدم لأنحاء الجسم، وتحسين مهام الجهاز التنفسي، بالإضافة إلى زيادة نشاط العضلات، وبالتالي يؤدّي استمرار هذه التأثيرات إلى مضاعفة الأمراض في الجسم، فيعاني الشخص من ارتفاع ضغط الدم، ومستوى السكر، وغيرها من الأمراض.

حياتنا عبارة عن رحلة فيها الفرح والحزن، والحُلو والمُر، والنجاح والفشل، والربح والخسارة، والألم والراحة، والثقة والخذلان، والأمل واليأس، ويخطئ كل من يعتقد أنَّ حياته يمكن أن تبقى بوتيرة واحدة، فالعاقل منا مَن فهمَ فلسفة الحياة وكان واعياً فاستعَدَّ لمواجهة رياحها العاتية وطرقها الوعرة بكل قوة وإصرار، وحصَّن نفسه أمام الضغوطات النفسية؛ لأنَّه يعلم أنَّها جزء من الطريق ويجب تجاوزه للمتابعة؛ وذلك بتقوية مناعته النفسية والتمتع بالإيجابية والتفاؤل والإيمان بأنَّ الإنسان أقوى من ظروفه، والنجاح الحقيقي لا يكون في الظروف السهلة أو بمحالفة الحظ له؛ بل هو في المرات التي تعثَّر فيها وعاكسته الظروف ولكنَّه نهض وأكمل المسير.

بعد العشاء، جرب شرب تناول أحد أنواع الشاي الخالي من الكافيين، أو أخذ حمام دافئ، أو تفريش أسنانك، وارتداء "بيجامة" مريحة.

تعد ضغوطات الحياة من لزوميات الواقع اليومي الذي يعيشه الإنسان، فقد خلق الله الإنسان وجعل حياته في كدٍّ وتعب، وهذا يجعل الإنسان يحتاج إلى قدرٍ عالٍ من الصبر والمسؤولية والالتزام، كي يستطيع مواجهة هذه الضغوطات، وكي يحسن التصرف معها، ويتخطاها بأذكى الطرق المتاحة.

كيف تطلبين الدعم؟ لا تترددي في طلب المساعدة من الأصدقاء أو أفراد العائلة عندما تشعرين بالإرهاق.

فمثلاً، استمِع إلى موسيقى هادئة، وتأكد من أن المكان الذي تنام فيه هادئ ومظلم، وضع الهواتف والأجهزة اللوحية بعيدًا عنك، والتزم بمواعيد منتظمة للنوم.

ضغوطات طويلة الأجل: وهي ضغوطات يتعرض لها الإنسان وتؤثر عليه لمدة طويلة، كالإصابة بأمراض مزمنة، أو خسارة ما لا يمكن تعويضه.

تحسن حالتك المزاجية. يمكن أن تؤدي ممارسة التمارين الرياضية بانتظام إلى زيادة الثقة بالنفس وتحسين حالتك المزاجية ومساعدتك على الاسترخاء وتقليل أعراض الاكتئاب الخفيف والقلق.

تظهر ضغوط الحياة اليومية الأبحاث أن العلاج النفسي عبر الإنترنت يمكن أن يساعد في تقليل الأعراض المرتبطة بالتوتر، مما يجعله خياراً فعالاً ومريحاً يتناسب مع حياتكِ اليومية.

Report this page